الرئيسية لايف ستايل كيف تكون صاحب القرار

لايف ستايل

كيف تكون صاحب القرار

كيف تكون صاحب القرار, وأن يكون الشخص صاحب القرار من أصعب  المراحل التي قد يصل إليها الإنسان وهذه المرحلة تجعله قد أحتسب كم كبير من الخبرات والمواقف التي تجعله  قادر على الوصول على أخذ القرار ويكون صاحب قرار.

التغلب على عادة المماطلة:

التغلب على التأجيل وعدم الخوف من إتخاذ القرار فبعض العبارات مثل يجب أن تضع  الكثير من الحمل على أكتتفنا، لذلك بدلا من يفضل أستخدم عبارات أقل أثرا على افكار ويلزم عليك التغلب على المماطلة لكي تضع قرارات المهمة لأنها تلعب دورا في حياتنا؟

عدم الإستعجال:

عند إتخاذ القرارات العقلانية التي يكون فيها الشخص متوترا، يجب أن يقوم بجمع المعلومات اللازمة  عن موضوع القرار، ثم أخذ الوقت الكافي للتفكير فيه بعقلانية.

الحصول على النصيحة:

تحتاج بعض القرارات إلى النصيحة من أصحاب الخبرات وخصيص القرارات الصائبة، فبدلا من استفادة يمكن أن يتعرض الشخص الضرر.

الثقة بالحدس:

يتمتعون أشخاص ذات خبرة على إتخاذ القرار لأنهم يستمعون ألى حدسه، ويكون الشخص ذات فائدة، وكلما كان عنده خلفية يكون أكبر حدس في مجال العمل وملما بالمواضيع 

حصر الخيارات:

إن إذا كانت الخيارات عددها قليل سيسهل على الشخص في إتخاذ القرارات وذلك حسب الدراسات التي تم إصدارها لسنة٢٠٠٠ في جامعة ستتنفورد، مما يؤدي إلى عدم أخذه فيعمل على أشخاص إلى حصر الخيارات لاتخاذ القرارات.

كيف تكون صاحب القرار ومرحلة إتخاذ القرار تكون من أصعب المراحل والتغلب على عادة المماطلة يدعم على إتخاذ القرارات حتي وكان القرار صغير  والحصول على النصيحة  وجمع المعلومات  من أصحاب الخبرات وخصيص القرارات الصائبة  والثقة بالحدس عنده خلفية يكون أكبر حدس في مجال العمل وملما بالمواضيع 

اتخاذ القرارات الصائبة في الحياة يجلب النجاح لأصحابها، وفيما يلي بعض النصائح حول كيفية أن تكون صانع قرار ناجح.

  1. لا تقررْ أي شيء أبدا استنادا إلى ما تكون قد قرأته على الإنترنت. فبالرغم من روعة هذا الوسيط في الحصول على المعلومات، فهو أيضا مصدر لبعض الهراء المحض. وينبغي أن تنقبَ وتقيّمَ وتتأملَ في هذا الكم الكبير من المدونات والمقالات والاقتباسات التحفيزية المتاحة، ولكن تذكرْ أن تداعيات أي تغيير ستكون محسوسة في العالم الحقيقي.
  2. سلْ من تثق في تفكيره. ولا تعتمد على شخص واحد في الاستشارة، واعتمدْ على ما يحتاجه اتخاذ القرار وفق المواقف المختلفة وابحثْ عن الشخص الذي تثق فيه.
  3. أعدْ قائمتك الخاصة بما فيها من مخططات تفصيلية ورسوم بيانية واضحة بإيجابيات وسلبيات أي موقف. ولا تخجلْ من تدوين المخاوف كلما قفزت إلى ذهنك، فلا شيء أكثر إزعاجا من نسيان نقطة جيدة.
  4. لا تتخذْ قرارا عاطفيا، فأي شيء يُفعل في حالة الغضب أو الحزن أو الضيق أو ما شاكل ذلك قد تكون عاقبته الندم في النهاية.
  5. ضعْ مسافة بينك وبين القرار: كأن تقضي عطلة نهاية الأسبوع، أو على الأقل فترة الظهيرة، بعيدا عن التفكير بشأن ما تحتاج فعله. تريّض، كلْ قطعة كيكة، اقرأْ كتابا، ثم عدْ بأعين جديدة وذهن صاف.
  6. استفتِ قلبك. فبالرغم من أن شعور المرء بشأن شيء ما لا يكون صائبا دائما، فإنه يكون كذلك في العموم. ورد فعلك الأول على قرار ما يميل لأن يكون صوابا للمضي فيه.
  7. ثقْ بنفسك. وبمجرد اتخاذ القرار لا تندمْ عليه.
  8. التغيير من أي نوع يمكن أن يكون مرعبا، لكنه غالبا ما يكون علامة جيدة، وخوض المجهول أحيانا تجربة رائعة. فخذْ نفَسا عميقا وامضِ في قرارك.
السابق
الميتوفورمين هو أحد أدوية مرض السكري
التالي
أسباب وعلاج وأعراض الركبة الطرقاء

اترك تعليقاً